The Definitive Guide to علاج سمنة التوتر
المتطلبات، أو المواعيد النهائية، أو عبء العمل الكبير، أو الضغط الأكاديمي يمكن أن تساهم في زيادة مستويات التوتر.
قد تنتج السمنة في بعض الحالات عن أمراض تصيب المرء فتسبب زيادة وزنه، تتباين هذه الأمراض بنوعها وبآلية تسببها بالسمنة، ومن أهم الأمراض المقترنة مع زيادة الوزن:
إجراء تغييرات صحية في نظامك الغذائي. وتشمل إضافة المزيد من الفاكهة والخضراوات والحبوب الكاملة في نظامك الغذائي. البَدْء في تقليل كميات الطعام.
الخطوة الثانية والمهمة هي الإفصاح عن مشاعرك، حتى وإن كان هذا يعني الحديث عن الموضوع مراراً وتكراراً مع العائلة والأصدقاء. لا تهربي من مشاعرك لأنها على حين غرة ستطفو إلى السطح وتغرقك.
لهذا ضع أهدافك أمام عينيك دائمًا كي تظل متشجعًا. ذكّر نفسك بأنك مسؤول عن إدارة حالتك والعمل على تحقيق أهدافك.
إلى جانب تغيير النظام الغذائي، واحدة من أفضل استراتيجيات تقليل والحد من التوتر هي البدء في ممارسة الرياضة.
تأكد من السماح لفريق الرعاية الصحية بمعرفة أي حالات طبية لديك وأي أدوية أو فيتامينات أو مكمّلات غذائية تتناولها.
الحمية المناسبة لمريض السرطان يعتبر السرطان واحد من المسببات الرئيسية للوفاة حول العالم ولكن تشير العديد من الدراسات انه يمكن لاتباع نظام غذائي صحي ... اقرأ أكثر ممارسة الرياضة للتقليل من التوتر
الوراثة: الأطفال الذين لديهم تاريخ عائلي من السمنة هم أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة بأنفسهم.
يؤدي هرمون الليبتين، الذي تفرزه الخلايا الدهنية، دوراً حيوياً في تنظيم الوزن، فهو يعزِّز الشعور بالشبع بعد تناول الكمية المناسبة من الطعام، وعندما يعمل هذا الهرمون عملاً طبيعياً، يرسل الجسم إشارات إلى الدماغ للتوقف عن الأكل، ولكن عند حدوث مقاومة الليبتين، تتعطل هذه الإشارات، وهذا يؤدي إلى زيادة الوزن، وغالباً ما تتجمع الدهون في منطقة البطن، لذلك فإنَّ الحفاظ على توازن مستويات الليبتين يعدُّ أمراً أساسياً لتحقيق وزن صحي والحد من السمنة.
وتشمل الخطوات التي يمكن اتخاذها مراجعة عاداتك الحالية لمعرفة العوامل أو مسببات الإجهاد أو المواقف التي ربما تكون علاج سمنة التوتر قد أسهمت في إصابتك بالسُمنة.
لا تخافي من الوحدة! فهي ضرورية في مرحلة التعافي للتمكني من مداواة جراحك والتفكير بهدوء والاختيار لاحقاً بشكل صحيح.
كما أن التوتر المزمن قد يدفع الأفراد إلى الانخراط في سلوكيات غير صحية، مثل الإفراط في تناول الطعام أو اختيار الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية والمريحة. غالبًا ما يحدث هذا السلوك كآلية تأقلم لتهدئة الاضطرابات العاطفية، مما يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل تدريجي مع مرور الوقت.
التقليل من أطعمة محددة. تشترط بعض الأنظمة الغذائية الحد من الكميات المستهلكة من فئات أغذية معينة مثل الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات أو كاملة الدسم. استشر خبير الرعاية الصحية بشأن خطط الأنظمة الغذائية الأكثر فاعلية، وأيها أكثر فائدة لك.